عتاب أنثوي رقيق
صديقة عزيزة كتبت لي معاتبة من مدينة غربية بعيدة جدا وقالت : (( انها ترى الكثير من المناسبات الحزينة على صفحتي وبشكل يومي تقريبا وتقول :
ارى الحزن الشديد من خلال كلماتك تكتب بالكثير من الالم عن سوريا الحبيبة .
ارى الحزن الشديد من خلال كلماتك تكتب بالكثير من الالم عن سوريا الحبيبة .
وبالكثير من الشجن عن ماساة العراق الحبيب .
اما فلسطين فتكتب عنها بكل حسرة ووجع لها وعن شعبها المتشرد في انحاء العالم .
أعرف ماذا يعني لك وطنك الحبيب لبنان … من خلال مراقبة كمية الحب التي تعطيها لوطنك لبنان )) .
ابدا يا صديقتي المحترمة العزيزة فالحياة هذه فيها السراء والضراء وفيها الافراح والاحزان على حد سواء .
اما ما يجري في البلد العربية التي ذكرتيها فأنت تشاهدين ماذا يحصل وما حل بتلك البلاد بأسرها .
صديقتي الكريمة هذه الصفحة تعكس الواقع الذي نعيشه في حياتنا هذه بكل تناقضاتها على كافة صعد هذه الحياة .
لك صديقتي المحترمة ولأسرتك الكريمة وكل من يقرأ كلماتي هذه كل الحب والمودة والسلام .
ابدا يا صديقتي المحترمة العزيزة فالحياة هذه فيها السراء والضراء وفيها الافراح والاحزان على حد سواء .
اما ما يجري في البلد العربية التي ذكرتيها فأنت تشاهدين ماذا يحصل وما حل بتلك البلاد بأسرها .
صديقتي الكريمة هذه الصفحة تعكس الواقع الذي نعيشه في حياتنا هذه بكل تناقضاتها على كافة صعد هذه الحياة .
لك صديقتي المحترمة ولأسرتك الكريمة وكل من يقرأ كلماتي هذه كل الحب والمودة والسلام .
على الخير والمودة والسلام نلتقي معكم دوما .
السلام لكم وعليكم وبينكم .
على الخير والمحبة والمودة الدائمة والسلام استودعكم الله ولقاؤنا معكم يتواصل من خلال هذا الموقع والى اللقاء القريب ان شاء الله تعالى .
علي ابراهيم طالب
وندسور كندا
للتواصل مع الكاتب عبر البريد الالكتروني
الصفحة الشخصية على موقع الفيس بوك
FACEBOOK PAGE : ALI IBRAHIM TALEB
الجمعة 4 نيسان 2014