للعودة الى انسانية الانسان
كتبت هذه الخاطرة عند السادسة صباحا بالتوقيت الكندي من هذا اليوم الاثنين 23 حزيران 2014 ولم استطع وضعها على صفحتي هذه لسبب وخلل يتعلق بالكوميوتر .
لكل انسان دور في هذه الحياة من خلال اي عمل يقوم به .
لكل انسان دور في هذه الحياة من خلال اي عمل يقوم به .
أتوجه الى كل من يكتب اي كلمة ان يكون الدور الذي يقوم به هذا الانسان سواء رجل او امرأة لا فرق ، ان يكون الدور والهدف الرئيسي له التقريب بين الناس وبث روح التعاون والمحبة والابتعاد قدر الامكان عن التفرقة والعنصرية والكراهية بين الناس .
قد تسمع ان فلان من الناس يخاف ان يزعل منه فلان او فلانة فلا يجروء على زعلهما فهل يحسب الانسان العادي حساب الذي يراقب كل حركة من حركات حياتنا اليومية ويراقب اعمالنا عن كثب .
قد تسمع ان فلان من الناس يخاف ان يزعل منه فلان او فلانة فلا يجروء على زعلهما فهل يحسب الانسان العادي حساب الذي يراقب كل حركة من حركات حياتنا اليومية ويراقب اعمالنا عن كثب .
دعونا نعمل بما يرضي الله تعالى وحده وضمائرنا ونبتعد عن كل ما يثير الحساسيات والازمات بين بني البشر عامة .
دعونا نعيش انسانية الانسان في كل لحظة من لحظات حياتنا عسى ولعل يكون هذا الكائن البشري عامل خير ومحبة لأخيه في الانسانية في اي مكان وزمان من هذه الكرة الارضية قاطية .
دعونا نعيش انسانية الانسان في كل لحظة من لحظات حياتنا عسى ولعل يكون هذا الكائن البشري عامل خير ومحبة لأخيه في الانسانية في اي مكان وزمان من هذه الكرة الارضية قاطية .
انها دعوة من داخل هذا القلب المعذب الى كل صاحب ضمير انساني نزيه وشريف .
على الخير والمحبة والمودة الدائمة والسلام استودعكم الله ولقاؤنا معكم يتواصل من خلال هذا المنبر والى اللقاء القريب ان شاء الله تعالى .
علي ابراهيم طالب
وندسور كندا
للتواصل مع الكاتب عبر البريد الالكتروني
الصفحة الشخصية على موقع الفيس بوك
FACEBOOK PAGE : ALI IBRAHIM TALEB
الثلثاء 8 تموز 2014