هي وانا داخل المصعد
كنت انتظر المصعد عندما حضرت صبية قدها مياس تختال بكل غنج ودلال ، افسحت المجال امامها لتدخل شكرتني بطريقة كلها انوثة واناقة ، على عجل فتحت حقيبتها ونظرت الى وجهها وشعرها من خلال مراة صغيرة .
وصلت الى الطابق المطلوب ودعتني بابتسامة جذابة مع نظرة خاصة ، خرجت كأنها نسمات الربيع بقيت رائحة عطرها الأخاذ تملأ المكان وقلبي ايضا .
على الخير والمحبة والمودة الدائمة والسلام استودعكم الله ولقاؤنا معكم يتواصل من خلال هذا الموقع والى اللقاء القريب ان شاء الله تعالى .
علي ابراهيم طالب
وندسور كندا
للتواصل مع الكاتب عبر البريد الالكتروني
الصفحة الشخصية على موقع الفيس بوك
FACEBOOK PAGE : ALI IBRAHIM TALEB
الثلثاء 25 شباط 2014