عن الصفحة الشخصية على موقع فيس بوك

 صفحتي  الشخصية   على   موقع الفيس بوك اصبح عمرها سبع سنوات وتدخل عامها الثامن وتضم أهل لي وأحبة ومن كل ارجاء هذه الكرة الارضية قاطبة .
كاتب هذه الكلمات يطلب المسامحة من اي صديقة او صديق شعر او شعرت اني
أخطأت معه او معها ولو بكلمة او اشارة او اي شيء أخر .
كاتب هذه الكلمات ولله الحمد عنده جرأة الاعتذار من اي احد أخطأ بحقه ومستعد للأعتذار وعلى الملأ من اي خطأ او امر أقدم عليه ولو عن طريق الخطأ وبكل صراحة وشفافية والله تعالى شاهد على ذلك .
تضم   هذه  الصفحة   حتى كتابة هذه الكلمات  اكثر    من      4190    صديقة وصديق كلهم احبهم وأحترمهم وهم من كل المشارب السياسية والدينية والعقائدية ، ومن كل مجالات هذه الحياة عامة سواء في الوطن الام او الوطن العربي عامة او في عموم بلاد الاغتراب ايضا ، وهو امر يميز هذه الصفحة الشخصية وهذا راي العديد من الاصدقاء الذين احترم رأيهم دوما .
يحصل في بعض الاحيان انه يحصل مني بعض التاخير في الرد على بعض الامور او التعليق على صفحات البعض من الاصدقاء الكرام وقد يكون لاسباب عديدة منها مشاغل ومواعيد في هذه الحياة التي لاتنتهي .
واسباب اخرى وأهمها الوضع الصحي الذي اعاني منه عامة بشكل عام ولله الحمد على كل نعمه التي لا تعد ولا تحصى .
اعرف انه واحيانا كثيرة يكون العتب على قدر المحبة ، التي بدوري اكنها لكل الأحبة والاصدقاء اينما وجدوا .
اتمنى واسال الله تعالى على الدوام ان لا يزعل اي احد مني في هذا الموضوع عامة وان شاء الله احاول ان اشارك وأعلق على ما يمر امامي على صفحة HOME كلما سنحت لي الفرصة بذلك .
ولا يسعني في هذه العجالة الا ان استعير من الشاعر قوله الجميل الذي يقول :
يا مالك مهجتي ترفق بالله
لا بد لكل عاشق من زلة
ان كنت اسأت في هواكم ادبي
فالعصمة لا تكون الا لنبي .
سامحونا
وندسور
كندا
أتمنى ان تكونوا جميعا أهلي وأحبتي وعائلاتكم وكل من تحبون بألف عافية وسلام وخير انه سميع مجيب الدعوات .
على المودة والخير نلتقي دوما بمشيئة الباري عز وجل .

على  الخير   والمحبة والمودة الدائمة   والسلام استودعكم  الله   ولقاؤنا  معكم  يتواصل  من خلال هذا المنبر      والى اللقاء القريب  ان شاء  الله تعالى  .