من جعبة الستارة ( 66 )
* الراحلة اماليا ابي صالح او كما كنا نعرفها ونحن صغار ( بدور ) ، انهكها الالم فأسلمت الروح فجر هذا اليوم الجمعة 17 كانون الثاني وسلمت الامانة الى بارئها .
هي حكاية الفنان الذي يموت فقيرا ووحيدا في الوطن لبنان ، كما سبق وحصل لعشرات الفنانين والفنانات من قبلها .
رحمها الله تعالى .
* قال الاول : الله يرضى عليك قدم لي هذه الخدمة والله لا انساك مدى الحياة وانا لولا ولاد الحلال ما كنت تعرفت عليك اعمل هذا المعروف معي .
رد الثاني : المشكلة انه بحياتي لم اعرف اولاد الحلال وهذه هي المشكلة .
* تنتظر فلسطين ( العدالة الدولية ) منذ 65 سنة عاما ولا تزال .
على الارجح لم ولن تأتي تلك العدالة .
* علمتنا التجارب العديدة ان بعض السياسيين يتحدثون بشيء امام الكاميرات التلفزيونية ووسائل الاعلام ، ويتحدثون بالشيء المغاير تماما لما صرحوا به علانية في جلساتهم الخاصة والخاصة جدا .
هذا الامر ينطبق على بعض السياسيين العرب ولا سيما اللبنانيين منهم ايضا .
يقول احد الامثال الشعبية :
ليس كل ما يعرف يقال .
* لا يعرف الا الله تعالى ما تحتويه القلوب الانسانية من اسرار وأوجاع وأحاسيس .
* وقف امامها وهو يرتجف من شدة البرد ، سألته عن سبب ارتجافه بهذا الشكل ابتسم ولم يجيب .
لم تكن تعرف ان حذائه مثقوب ومليء بمياه الثلج وعلى الرغم من ذلك حافظ على ابتسامته الهادئة والمميزة .
انهم الفقراء ماديا ولكنهم الاغنياء بعزة النفس والاباء .
ساعد الله كل فقير ومحتاج في هذه الحياة .
* يتحدث البعض من الناس في جلساتهم انهم طعنوا من الخلف ومن اناس كانوا يعتبروا من الناس الاقرب لهم ، لا بأس فذلك يعني انهم في المقدمة فلماذا العتب والزعل اذن ؟؟؟
على الخير والمحبة والمودة الدائمة والسلام استودعكم الله ولقاؤنا معكم يتواصل من خلال هذا الموقع والى اللقاء القريب ان شاء الله تعالى .
About Post Author
